تعليقاتى

App-Minya

= بحوار _ هـاتـفــي _ سريع / موجـــز=
--------------- ------------
________________________________________

* من لم يجد عدد المجلة . ! غـــاضـــب . ؟

* قـــواعد _ تداول المجلة_
ثـــــــــــــــــابـتـة
* كـامـل الشكر
____ للفضليات و الفضلاء ___ المتابـــعـيـــن
________________________________________

أبـو ترنيـــم ( بـصـفـتـيـــه )

و أســــرة الـمــوقـــع

M kamel فى 2 يونيو 2015 شارك بالرد 0 ردود
chakhani

الله الف خیر جزاکی

fos

الله يسعد ايامك يادكتور

badereldeen

معلومات مفيدة

mokhtarafandy

المهم ان لكل انسان ان يأخذ بالرأى الذى يراه صوبا طالما ان هذا الرأى صحيح ولم يخالف الشرع اما ان يتحول موضوع النقاب الى سبب للشقاق والنزاع بين المسلمين فهذا هو الحرام بعينه

hazemmassaod

طب و رعاية الماشية
إعداد/أ-د عبد الخالق رمضان الشيخ
للقراءة مباشرة على الرابط التالى :
http://www.slideshare.net/HazemMassaoud1/ss-48137298

daach

السلام عليكم

daach فى 29 مايو 2015 شارك بالرد 0 ردود
badereldeen

في السودان من الصغر يقولون ما تاكل سمك ولبن مع بعض وهذا شائع لدي الكثيرين

Istinbat

في بحث لي بخصوص علوم القرآن وجدت أن حكم النقاب من أحكام المنسأ (أي المتأخر)الذي من معالمه: أن يتأخر نزول الحكم المطلوب لحين الوقت المناسب له فينزل في بداية الأمر حكم غيره. فإما أن ينزل الحكم أولاً ثقيلاً في بداية الأمر لأن الظروف تقتضي ذلك كنقاب المرأة الذي تسبب فيه وجود منافقين يؤذون المسلمات ثم تغير بالحكم الخفيف المطلوب أساساً وهو الحجاب بعد إنتهاء الظروف التي أدت إليه وهو خروج المنافقين من المدينة. وإما أن ينزل الحكم أولاً خفيفاً كالعفو عن الكفار والمشركين لاعطاء الفرصة للناس في دخول الاسلام وتغيره بالحكم الثقيل "القتال" وقت الحاجة إليه وهي أن الكفار والمشركين أرادوا قتل المسلمين فأمر الله المسلمين بالقتال على أن لا يعتدوا أي أن لا يبدأوا هم بالقتال فيكون القتال دفاعاً عن النفس والدين..
عليه يمكن العمل بالحكم الأول (كما تفضلت به كاتبة المقال)إذا ظهرت ظروف ملائمة له فلا يؤثم الذي يعمل به ولا يكسب درجة على الذي عمل بالحكم المتأخر. والهدف من مثل هذا النوع من الأحكام هو الإمتحان في مدى الايمان بالله وطاعته مهما تغيرت أحكامه.

Istinbat

أنا أؤيد ما أشار إليه سامي محمد علي بخصوص مكتب فض المنازعات وأهميته في عدم اللجوء للمحاكم وفض النزاع بصورة وديه لاسيما وأن الله قد أوضح في كتابه الكريم أن إبليس وراء مشاكل الأزواج. ليفسد العلاقة المقدسة بينهما ويجعل المجتمع مفككاً. لهذا لابد من توعية لكل المتخاصمين حتى يقفوا صامدين أمام إبليس اللعين وينصروا طريق الله عليه. ويكون ذلك من اختصاص مكتب فض النزاع