-
فالمسلم لايُحسِّنُ خلقه ليكسب مصلحة, إنما لكسب رضا الله عز وجل, وهنا تستمر الأخلاق سواءاً رضي الناس أم لم يرضوا, تحسنت العلاقة أم لم تتحسن, كسب الود أم
نشرت فى 2 أكتوبر 2014
بواسطة ayadina
فالمسلم لايُحسِّنُ خلقه ليكسب مصلحة, إنما لكسب رضا الله عز وجل, وهنا تستمر الأخلاق سواءاً رضي الناس أم لم يرضوا, تحسنت العلاقة أم لم تتحسن, كسب الود أم