مع دخول العالم في عصر العولمة وانفتاح الأسواق العالمية و ازدياد حدة المنافسة أصبح من الضروري التوسع في عمليات التصدير لعديد من الأسباب أهمها:
- تحقيق النمو الأقتصادى القومي
- كسب المزيد من العملة الصعبة
- تخفيض حجم البطالة
- زيادة حجم العمالة الماهرة
- الاستفادة من المستويات الأعلى في التكنولوجيا
وعملية التصدير مثلها مثل أي مشروع آخر لها مميزات ولها أيضا نسبة مخاطر ويتعر ض المصدرون لبعض المخاطر فى أثناء القيام بعمليات التصدير وتوجد بعض المخاطر التي يمكن تجنبها أو تجنب أثارها السلبية.
أولا:
التلف أو الضرر الذي يمكن أن يصيب البضاعة في أثناء عملية النقل ويمكن التغلب عليه بعمل بوليصة تامين على الحريق/ التلف/ الغرق..... اثناء النقل (البرى / الجوى / البحري)
ثانيا:
أحداث سياسية أي نشوب حرب أو وجود عداء بين دولتين ويمكن التغلب على مثل هذه المخاطر عن طريق دراسة الأحوال الداخلية والسياسية للدولة المستوردة.
بالإضافة إلى بعض المخاطر الأخرى مثل( تذبذب في أسعار العملة الأجنبية/عدم وجود سيولة لدى المشترى....)